var tmp;
tmp = document.getElementById('NewsBoxflag');
if(tmp)
{
if(tmp.value == 0)
{
tmp.value = 1;
document.write('');
document.write('');
document.getElementById('NewsBoxarab').innerHTML = document.getElementById('arabybox').innerHTML;
jsFile="http://www.arabysyndication.com/script/adRequest.js?adSpaceAuth=AcRyaC2WaN9xRqzuGmAudlZ2FwdB%2CeqKIdvz%24A%2C7i324&category="+OAS_sitepage;
document.write('');
document.write('');
}
}
تقلّص مبيعات «بيبسي» 30 في المئة ... و المستهلكون يتحولون إلى العصائر و الحليب
سجّل الطلب على المشروبات الغازية تراجعاً كبيراً خلال اليومين
الماضيين، متأثراً بارتفاع الأسعار 50 في المئة. وذلك بحسب تصريحات مديري
مبيعات جملة إلى «الحياة» أمس.وقال هؤلاء إن اليومين الماضيين شهدا عزوفاً
من المستهلكين عن شراء «البيبسي» والاتجاه إلى البدائل مثل العصائر
والحليب، ووصل التراجع على الطلب إلى 30 في المئة، وعزوا هذا التراجع إلى
«صدمة» المستهلكين من الارتفاع الكبير في الأسعار الذي بلغ 50 في المئة
دفعة واحدة.
وتوقعوا استمرار تراجع الطلب وفق الأسعار الجديدة، مشيرين إلى أن هناك
فوضى في مبيعات «البيبسي» من محل جملة إلى آخر، وبفروقات وصلت إلى 3
ريالات للكرتون عبوة 330 ملم، مقارنة بسعر المصنع البالغ 29.5 ريال
للكرتون.
ويقول مدير المبيعات في مؤسسة خالد الحربي لتجارة الجملة حسان العامر: «إن
توقيت زيادة الأسعار من شركتي «بيبسي» و«كوكا كولا» مخطط له مسبقاً، وذلك
لأن الطلب على المشروبات الغازية ينخفض في الشتاء بشكل كبير، ما يؤدي إلى
تجنب غضب مستهلكي المشروبات الغازية من ارتفاع الأسعار».
وأضاف العامر أنه يتوقع أن يتقبل الزبائن الأسعار الجديدة في الفترة
المقبلة، وانخفاض الطلب جاء من «صدمة» المستهلكين بالأسعار الجديدة
«وسيعود المستهلكون لشراء المشروبات الغازية بالأسعار الجديدة».
من جهته، أوضح مدير المبيعات في مؤسسة رويحة للتجارة غلام أنصاري، أن هناك
انخفاضاً في مبيعات «البيبسي» بنسبة وصلت إلى 30 في المئة، وعزا هذا
التراجع إلى توقعات المستهلكين بأن تعود الأسعار السابقة.
وأضاف أن الكثير من المستهلكين اتجهوا إلى شراء بدائل للمشروبات الغازية مثل العصائر والحليب.
واتفق مدير المبيعات في مؤسسة العصيمي لبيع الجملة عبدالعزيز الجوهري مع
الرأيين السابقين، وقال إن هناك انخفاضاً في مبيعات «بيبسي» وصل إلى 30 في
المئة.
غير أنه رأى أن التوقيت يعتبر غير مناسب لرفع الأسعار، وذلك لانخفاض الطلب
على المشروبات الغازية في مثل هذا الوقت من كل عام. وذكر أنه منذ بداية
ارتفاع الأسعار لوحظ تراجع تصريف المخزون من «بيبسي» بالأسعار الجديدة
بنسبة تراوحت بين 20 و30 في المئة مقارنة بالمبيعات بالأسعار القديمة، إذ
كان المخزون ينفد خلال ثلاثة أيام.
من جهته، أوضح مدير المبيعات في محال بالبيد للجملة سعيد بن عبود أن هناك
فوضى في مبيعات «البيبسي»، والأسعار متباينة من محل إلى آخر، مؤكداً أن
المبيعات تراجعت بنسبة كبيرة.
غير أنه توقع ارتفاع المبيعات خلال الأيام المقبلة بعد أن تمتص السوق صدمة الأسعار الجديدة.
وبشأن أسعار «البيبسي» في الماكينات، وضعت شركة الجميح لتعبئة «البيبسي»
على جميع ماكينات البيع ملصقاً بالأسعار الجديدة، غير أن الزيادة بلغت 100
في المئة، إذ حددت السعر بريالين، باستثناء ماء «اكوفينا» فإن سعره ريال
واحد. ولم تضع الشركة سعر 1.5 ريال على رغم وجود مكان لوضع العملات
النقدية المعدنية، ما يعني أنه بالإمكان شراء «البيبسي» أو أي منتج آخر بـ
1.5 ريال.
ولا يغركم اذا قالوا عشان مصانع البيبسي اللي بجدة غرقت
وان غرقت ايش يعني ؟؟؟ دولــة كاملــة مافيها الا مصنع واحد .. والله
كذابين هاتجار ووين مصانع الدمام والجبيل وينبع؟؟؟؟؟
على العموم المقاطعات الي صارت من السعوديين جابت نتيجه ..
قاطعوه عشان يصير القوطي بنص .. ^_*
~>